قلتُ في مشاركة على موضوع على شبكة سحاب السلفية على الرابط التالي: من هنا
بتاريخ: 26/09/2012
هذه عادة أهل الباطل دائماً الطعن في الأئمّة الفحول والعلماء الراسخين ... لقد نبتت نابتة عندنا في قسنطينة -وهم قلّة لا كثّرهم الله-
همّهم الوحيد الصدّ عن سبيل الله والبغي في الأرض بغير حقّ ولبس الحقّ
بالباطل والباطل بالحقّ وذلك بنشر وتوزيع بعض الوريقات والرسائل المكتوبة
على الوورد لبعض الأطفال من اليمن -حرسها الله- بقيادة بعض المتعالمين النصّابين الدجّالين عديمي النّظر والبصر والبصيرة ... يطعنون في العلامة
عبيد الجابري والعلامة محمّد بن عبد الوهّاب الوصابي والعلامة عبد الرحمن
العدني وأخيه عبد الله والعلامة محمّد علي فركوس والعلامة صالح آل الشيخ
والعلامة السحيمي والعلامة فلاح مندكار والعلامة محمّد بن هادي والإمام
ربيع بن هادي وغيرهم من الجبال ... يطعنون في كلّ هؤلاء نصرة لشيخهم الذي علّمهم الكذب والمراوغة وكبيرهم الذي علّمهم السحر...
ووالله لقد صارو يلعنون العلامة عبيداً الجابري حفظه الله ويصفونه بأوصاف لا تليق إلا بهم وبشيخهم العاقّ لأهل العلم الذين أحسنوا إليه بتربيته في جوّ العلم والإيمان فأبى إلا التمرّد والعصيان ...
وهذه حال كلّ صاحب هوى جشع طمّاع لا يشبع ... إذا رأى نفسه محميٌّ بكثرة الأتباع ومحروسٌ من أصحاب التنطّع والابتداع أظهر شوكته وحوّل سهامه إلى ظهور أهل السنّة ...
فياللعجب ... كيف يُسأل أحد السُرّاق الأردنيين -بعد أن طردهُ رفاقه وضاقت عليه الأرض بما رحُبت- في زيارته الأولى لهم عن علماء الجزائر فيقول: لا أعرف فيها أحدا متميّزا ولا أنصح بأحد فيها ... ؟؟؟؟ أو كما قال قطع الله لسان كلّ مغتاب للعلماء آكل للحوم الأولياء الأتقياء. وسُئل إمامهم في الغيّ عن العلامة الشيخ محمّد علي فركوس فقال: لا لا يصلح للفتوى ... وكذا قال عن العلامة الشيخ الأثري السلفي عبيد الجابري.
أمّا الشيخ رسلان حفظه الديّان فليس على الجادّة ... هكذا ... خذها من فم المعصوم ... تجريحٌ مُجملٌ في مقابل تعديل علماء أجلاء وطلبة علم نجباء ... ولكن القول ما قالت حذام ... ليس على الجادّة يكفيكم هذا ... رسلان الذي بمصر ... ليس على الجادة أبداً ... أفهمتم !!!!!!
وقل ما شئت عن الشيخ خالد بن عبد الرحمن أو الشيخ خالد عثمان وغيرهما حفظهما الرحمن.
وفي كلّ يوم نترقّب اسماً جديداً في منتدياتهم ... فهم فعلا وصدقاً وحقّاً آكلي اللحوم.
بارك الله فيكم يا شيخ أبا بكر وزادكم الله رفعة وثبّتكم على التوحيد والسنّة حتى تلقون الله تعالى ... اللهمّ آمين.
ووالله لقد صارو يلعنون العلامة عبيداً الجابري حفظه الله ويصفونه بأوصاف لا تليق إلا بهم وبشيخهم العاقّ لأهل العلم الذين أحسنوا إليه بتربيته في جوّ العلم والإيمان فأبى إلا التمرّد والعصيان ...
وهذه حال كلّ صاحب هوى جشع طمّاع لا يشبع ... إذا رأى نفسه محميٌّ بكثرة الأتباع ومحروسٌ من أصحاب التنطّع والابتداع أظهر شوكته وحوّل سهامه إلى ظهور أهل السنّة ...
فياللعجب ... كيف يُسأل أحد السُرّاق الأردنيين -بعد أن طردهُ رفاقه وضاقت عليه الأرض بما رحُبت- في زيارته الأولى لهم عن علماء الجزائر فيقول: لا أعرف فيها أحدا متميّزا ولا أنصح بأحد فيها ... ؟؟؟؟ أو كما قال قطع الله لسان كلّ مغتاب للعلماء آكل للحوم الأولياء الأتقياء. وسُئل إمامهم في الغيّ عن العلامة الشيخ محمّد علي فركوس فقال: لا لا يصلح للفتوى ... وكذا قال عن العلامة الشيخ الأثري السلفي عبيد الجابري.
أمّا الشيخ رسلان حفظه الديّان فليس على الجادّة ... هكذا ... خذها من فم المعصوم ... تجريحٌ مُجملٌ في مقابل تعديل علماء أجلاء وطلبة علم نجباء ... ولكن القول ما قالت حذام ... ليس على الجادّة يكفيكم هذا ... رسلان الذي بمصر ... ليس على الجادة أبداً ... أفهمتم !!!!!!
وقل ما شئت عن الشيخ خالد بن عبد الرحمن أو الشيخ خالد عثمان وغيرهما حفظهما الرحمن.
وفي كلّ يوم نترقّب اسماً جديداً في منتدياتهم ... فهم فعلا وصدقاً وحقّاً آكلي اللحوم.
بارك الله فيكم يا شيخ أبا بكر وزادكم الله رفعة وثبّتكم على التوحيد والسنّة حتى تلقون الله تعالى ... اللهمّ آمين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق